التخطي إلى المحتوى الرئيسي

مواقف جارتى الشرموطة قصص سكس عربي

قصة ام ذياد الجزء دا و**** كل مواقفه حقيقية ولسه هكمل بس اية رايك ف ام ذياد وتعاملها معاية


جارتي ام طياز كبيرة

عندها28سنة ممرضة اسمها ام ذياد قصيرة وخمرية وطيازه كبار ومانبره جامد ومايصه وفري شوية انا شاب امور 16سنة كانت مركزة معاية دايما تحب تهزر معاية بشرمطة وكانت سايحة مواقف كتير طريقة لبسها عبي ضيقة خالص بالذات من عند طيزها كانت تيجي تقعد جانبي وتلزق فيا وتيجي تقعد تهبد نفسها ع الارض وتقول ااااااااه بمحن وتقعد تبص ف عيني وهي بتكلمني وف مره بهزر معاه وبقوله نعمل يوم نقلع ف ملط زي فيلم عادل امام فضلت بقا ماسكها وكل شوية تقولها وتلمح وكانت لو ف تجمع تحب تقف جانبي وعينها عليا وكانت بتغير من اي واحدة تكلمني وع طول مصدرة طيزها ليا وتكون قاصدة ف مره كنا قاعدين وهي قاعدة قصادي ع طول ولابسه عباية سمرا وتحتها بنطلون موف كانت قاعدة مبينة البنطلون وفاتحه رجلها شوية كانت قاصدة طبعا وف مره كانت قاعدة ع كرسي قدامي وانا برفع رجلي راح صباعي خبط ف طيزها وكانت عادي ولا اتكلمت وف مره بنهزر راحت مسكتني من مناخيري بايدها كنا بنلعب الشايب ف وقع ف ايدها اول ما مسكت ايدها عشان اضربها وشها احمر وحسيتها داخت شوية ونزلت جامد ع ايدها راحت مصوته بضحك وايدها احمرت كنت بهيج عليها فشخ وكنت بضرب عشرات كتير عليها كان زبي بيقف من مجرد صوتها لدرجة كانت بعد ما تمشي كنت اروح اشم مكان طيزها واجيب لبني عليه كانت عندنا ودخلت تدخل بنتها الحمام وروحت اولع لها النور كانت لابسه عباية قماش ضيقة وعارفة اني وراها راحت موطية قال بتقعد بنتها ف الحمام وفتحها رجلها وطيازه بقت اكبر وكل فردة ف حته ف اليوم دا ضرب 3عشرات عليها وخصوصا اني عارف انها قاصدة كنت بتقل عليها ومش اديها وش كانت تفضل زي الكلبه لحد ما ارجع اهزر معاه تاني كان عندنا مناسبه ف جينا نوزع الساقع كانت الحريم ف اوضة ف انا دخلت اجيب الساقع راحت بسرعة مفلقسة وبدل ما تسبني اشيل الصندوق بقت توطي تشيل اتنين باتنين عشان طيزها تانبر قدامي كانت بتشوف اي فرصه انها تفلقس وخلاص قدامي كانت بتروح الشغل الصبح وانا كنت بروح المدرسة كانت بتيجي عشان نمشي سوا كانت عندها عباية ضيقه خالص ع طيزها الكبيرة كنت بهيج فشخ وانا ماشي معاها كنت بحب اتفرج ع قناة المولد ع راقصه كدا كانت بتقعد تضحك معاية وتقولي بتحب المياصه وف مره قلدت الراقصه دي بضحك وهزار بس دا الظاهر لكن هي كانت قاصدة تتشرمط كانت بتتعمد تيجي ام تعرف ان مافيش غيري ف البيت كانت بتغير الانبوبه ف كنت واقف روحت اشيل معاها مفروض انها بتتشل بالعرض دي بقا شالتها بالطول عشان كتفنا يخبط ف بعض كانت لابسه اسدال واسع وكل شوية تشده عشان تحدد طيزها وانا كنت بولع من حركات الشرمطة بتاعتها دي كنت لسه ف تاني ثانوي وكنت مش بضرب عشره غير ع ام ذياد ام طياز كبيرة كانت بتطلع من الشغل الضهر وكانت بتيجي عندنا الاول كانت بتبقي عرقانة وطالع صهد من جسمها المليان كنت ف مره مش مديها وش وبعد فترة وكنت قاعد بلعب كوتشينة لعبه اسمها سامبوسك ف كانت جاية من الشغل طازه وفرحت اني عبرتها واديتها وش هجت عليها فشخ جات قاعدة جانبي وصهد جسمها حاسس بيه وطيازه السخنة كانت لمسه جانبي ف مره بقا اتعددت كل الخطوط و**** دا حصل كان ابني عندنا ف جات تديها الرضعة كانت لبسه عباية سماوية قماش خفيفة وناعمة من غير كلوت بيتهاف نفس شارعنا لك تخيل طيزها عامله ازاي من غير كلوت الفرد مدلدلة وكل فلقة بعيد عن التانية وف وسع بينهم الواد كان نايم راحت تشيلها وانا واقف عند باب الاوضه مش تروح تشيله من نص السرير لا وقفت عند شباك السرير وهو ف نصه وبقيت مدلدله نفسها واوووووف ع طيزها وهى مرفوعه من غير كلوت الفلق تحسها نفق غويط فواتا زبى بقا واقف من المنظر وبعدين جابته وقعدت ع الكرسى تسكته والدتى قاعده برضوا ف كنت بسخن الرضاعه ف رضعت وكنت واقف وراها بالظبط جات تقوم العبايه كانت محشورة ف طيزها بطريقه غبيه 🖕🖕🖕 كانت مشفوطه جامد راحت حطت أيدها وشدتها وانا خلاص زبى هيفطع البنطلون ف اليوم دا مستحملتش استنى طلعت ع الدور الثاني وطلعت زبى اللى كان مسمار وراسه حمرانزلت كميه لبن كتير وسخن من منظر طيزها ف العبايه

دا اول جزء حقيقى وكل المواقف دى و**** مش كدب ايه رايكم ف ام ذياد

تعليقات

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

قريبتى الشرموطه قصص سكس عربي

هاحكيلكم النهارده قصتى مع بنت عمى ندى الشرموطه وانا ابراهيم احنا من القاهره وندى بنت وحيده وكانت مدلعه جدا اى حاجه عاوزاها وكده وهى أكبر منى بخمس سنين وقعت الموضوع الى هاحكيهلكم كانت عندها 35 سنه وانا 30 عمى عنده مصانع ملابس ولما جيه يجوزها كان جوزها ابن واحد صاحبه بتاع مصانع شغل يعنى وتبعا هى مكانتش عاوزه وديه كانت أول مره عمى يجبر ندى على حاجه الجواز مكملش سنه ولاهى كانت عاوزاه ولا هو عاوزها بس هى عرفت انو بيخونها فقررت تخون فضلت تخونو فتره لحد ما روح وكانت بتخونو و عجنها ضرب وكان عاوز يقتلها بس استهلت واتصلت بأهلها بس وأهله واهلها راحو بس بنت عمى بجحه لما قعدت قالتلهم يعنى ولا بيعاملنى كويس وبيخونى والمفروض انى ابوس رجلو ماهو كل يوم بيخونى مانا كمان بعرف اخون مازى ماهو عارف بنات انا عارفه رجاله وكانت قله ادب يعنى وطبعا ابويا قعد مع عمى ومع الراجل التانى عشان يحاولو يخلوهم يطلقو من غير فضائح وأمه كانت عاوزه تفضحها بس قالو أصلها مش سمعه ندى بس انت ابنك واقف فى المصانع بتاعتك يعنى لو اتعرف أن مراتو خنته هايقف وسط العمال ازاى وبس خلو الطلاق يخلص انهم مش قادرين يعيشو مع بعض وكده وقتها ان...

مدام وفاء قصص سكس عربي

وفاء هي الزوجة المحترمة الجميلة، شابه ضخمه الجثة وناعمه وفيها انوثه متفجرة ومتزوجه من انسان يمتلك مصنع كبير بالقاهرة تعرفت عليها بالمصادفة باحد الاجتماعات العائليه باحد الانديه وكانت هذه الاجتماعات تعقد في يوم الاحد في اجازات اصحاب المصانع والشركات وكنا نقوم ببرامج تخدم الفقراء والمرضي وعلي فكره يوم الاح د بمصر هو يوم اجازه عمال المصانع الخاصة بمصر وكانت دائما وفاء تحضر هذه الاجتماعات بملابس في منتهي الشياكه ده غيرالمجوهرات التي تتحلي بيها وكنت دائما امدح شياكتها ورائحه العطر التي عندما كنت اسلم عليها كنت اخد هذه الرائحة لبيتي وبعد كانت دائما تلبس الثياب وتقف بجانبي لتستمع الي رايي الواضح بثيابها وكنت احس دائما انها محتاجه لهذا الكلام عن ثيابها وتسريحه شعرها وخاصه تسريحه شعرها وبعد كنت دائما لا اتصور ان وفاء قد تكون محتاجه لي وخاصه وهي متزوجه من شاب طويل ووسيم وغني وكمان عندها طفلين بوسامه والدهما وبعد كنت اقول الكلام لها بدون قصد وكذلك بدون هدف الا فقط التعبير عن شياكتها ولبسها وكانت دائما تنتظر كلامي وتحاول ان تقف بجانبي حتي ان اخي لاحظ ذلك فنبهني لذلك وقال لي ان الناس لاحظوا اهتمامك...

لولو زميلتي في بيتها حاجة تانية و المفاجأة الكبرى قصة حقيقية قصص سكس عربي

لو حد يفتكر لولو زميلتي في الشغل و اللي حصل في بيتي لما جت تاخد اسطوانة الاغاني لأبوها في عيد ميلاده و المتعة اللي كانت بينا... في يوم كنت في الشغل وكان يوم زحمة جدا لقيت لولو بتتصل عليا وبتقول انها عايزاني في موضوع مهم جدا وانا كنت متسربع قولت لها ماشي بس أخلص واكلمك وبعد ما أخلصت الشغل كنت فاصل ومريح راسي على المكتب وكان تقريبا مفيش حد في الشركة تليفوني رن فتحت من غير ما أبص مين اللي بيتكلم من التعب وسمعت صوت ولاء بتقول يعني أعمل فيك ايه يا هيما؟ انا زعلانه منك يعني ما تسألش عليا كل ده ايه ما كنش بينا عيش وملح و تظبيط يا هيما!!!! انا كنت تعبانه ولا سألت ولا الهوا على العموم أنا زعلانة منك قعدت أصالح فيها وهي بتدلع لغاية ما قولت لها طيب أنا عايز أصالحك يا لولو اعمل ايه يا مزتي؟ قالت بص أنا عايزه شوكولاته و أيس كريم قولت لها أنتي روحتي ؟قالت أنا بكلمك من البيت قولت لها يا خسارة كنت هنزل أجيبهملك قبل ما تروحي يا قلبي بس خلاص أجيبهملك بكره قالت طيب ما احنا فيها يا هيما .. قولت لها يعني اجيبهم لك لغاية البيت وتنزلي تاخديهم مني؟ قالت وهي بتقصع ضحكة الشراميط بس ده اخرك يا هيما ده انت طموحك ...