الاول الحكايه دى حقيقية
احنا مش مدينه مركز ومنتشر بيت العيله عندنا ، اسمها مروه ١٨ سنه مش طويله ١٥٠ سم بيضه وجسمها مليان شويه حوالى ٧٠ ك
قصتها على لسانها ...
اتجوزت احمد ٣٥جواز صالونات بعد الدبلوم اتقدملى واتخطبنا سنه وديما علاقتى باهله كانت سطحية
يعنى لحد ماتجوزت مكنتش اعرف تفاصيل كتير عنهم لحد مااتجوزت وعلاقتى باخواته البنات ٢ كانو متجوزين
كانت كويسه وبيحبونى لانى مع مامتهم قاعده وفى غيابهم مابسيبهاش الا اخوه محمود ٢٨ سنه كانى الكابوس اللى
دخل البيت عليه ديما كان بيعاملنى وحش واشكى لجوزى منه يقولى ربنا يهديه استحمليه ، عدت الايام وبقيت اطلع اخبز
مع حماتى وانا ساكنه فى الدور التانى وهيا الارضى وفى شقه لمحمود وبعدها السطح اللى بنخبز فيه كانت تعدى تصخينى
عشان نطلع سوا لحد مره كنت تعبانه وخبطت عليا مقدرتش اقوم وطلعت قدامى وخلت محمود يدخل يندهنى
انا بطبيعتى فى شقتى لابسه قميص ومتغطيه ومش لابسه تحته حاجه متخيلتش ان حد يدخلى محصلتش قبل كده
وبعدين لقيته عملت نايمه راح بزعيق كشف الغطا بيقولى اطلعى لامى يلا ومن الخوف منه لانه ديما بيزعقلى
وبيوقع بينى وبين امه عملت نايمه راح فضل يحسس بايده على صدرى ويقرص الحلمه انا اتقلبت كده وعملت انى بدات افوق
راح زعق وقالى كل ده نوم اخلصى ام بتخبز فوق ، قمت بسرعه كانى اتخضيت ولبست وقولتله تعبانه ولسه بتكلم ساينى وخرج
من وقتها وانا اتضايقت من اسلوبه الزباله روحت بقيت اتعمد اهتم بنفسى وانزل بالعبايات الضيقه لانى زدت بعد الجواز
الاول كنت يمكن ٦٥ بس القعده والجواز تخنونى واتععمد ملبسش سنتيانه والعبايه ماسكه عليا كان مابيبصش ولا يهتم
لحد مافى مره كنت ف المطبخ ولقيته دخل ومسكنى من صدرى وفضل يدعك ويقولى مش هتتلمى وانا هموت
من الخوف والخضه والربكه وهو يعصر ف صدرى كانت فى حطه سندنى عليها اخر المطبخ وانا اقوله مش فاهمه
فى ايه ابعد وهو بيعصر فيهم وزانقنى وقعدت اعيط راح سابنى وخرج قعدت بعدها مرميه فى الارض
بتنفض وخايفه ، بعدها بقيت ابعد عنه خالص يجى ادخل اى حته اطلع شقتى كده وفى يوم حماتى قالتلى مش هنخبز الاربع كان يومنا وهنأجلها خدت راحتى ونمت لقيت حد جمبى نفس اتزاولت لقيته فوقى ببص لقيته محمود نفس الحركه مسكنى كن صدرى وبس المره دى كان بيرضع فيهم من فوق القميص وانا ازيحه وهو مابيتكلمش قعد حوالى نص ساعه بين الحلمه دى للتانيه ونفسه بس اللى سمعاه وهدوء لقيتنى سكتت ومش بزيحه انا بقول اةةة كفايه ارحمنى **** يخليك هموت وهو مش مبطل كنت انا غرقت خالص وكسى مبلول وخايفه يحط ايده يشوف كل الميه دى لقيته قلع التيشيرت ونزل يلحس ويبلعهم ازاى استغربت احمد عمره ماعملى كده ولسانه بيتلف حوالين كسى لحد مانا بقيت اقوله نكنى ابوس ايدك وافرك ع السرير وهو ماسك فخادى ويشدنى ويلحس لحد مارحمنى وقام مسك زوبره ويضرب ع كسى وانا مابقولش غير نكنى ودخله اففففف اول مره اتناك وكل اللى بفكر فيه هو محمود هينكنى علطول ولا دى وبس وانا اتلوى ويبصلى ويحط ايده على بوئى واقول اةةةة وهو يرزعه فيا ورا بعض ويهدى وصباعه بيدعك ف كسى يعنى قاصد يخلينى امووت تحته لحد ماقرب ينزل وانا بقوله نزل جوه مرضيش وطلعه بسرعه نزل ع الارض وبقى محمود هو جوزى وروحى يعنى مبقتش بخرج لبيت اهلى لان محمود مابيرضاش
ولا لاصحابى وبقيت بستنى الوقت اللى يكتبلى رساله انه هيجينى االصبح لانه بيخرج بدرى ومابيمشيش بيطلععلى فوق يقضى معايا اليوم واعتذر لحماتى اقولها تعبانه او اى حاجه وانزل متاخر ..وبقى لما ينزل احمد محمود يتعصب ويكسر ف البيت وانا بس اللى فاهمه وبخاف اقعد جمب جوزى لانه بينزلى شهر فى السنه وبيقعد محمود بعد مايسافر اخوه مابيكلمنيش شهر شهرين لحد ماايرضى عليا واكون انا موتت مالتعب لانى بصراحه انا عمرى ماحسيت مع جوزى اى حاجه وبعتبر ان راجلى هو محمود اخو جوزى مش عارفه اخرت حكايتى ايه بس مش عايزه افكر ..
احنا مش مدينه مركز ومنتشر بيت العيله عندنا ، اسمها مروه ١٨ سنه مش طويله ١٥٠ سم بيضه وجسمها مليان شويه حوالى ٧٠ ك
قصتها على لسانها ...
اتجوزت احمد ٣٥جواز صالونات بعد الدبلوم اتقدملى واتخطبنا سنه وديما علاقتى باهله كانت سطحية
يعنى لحد ماتجوزت مكنتش اعرف تفاصيل كتير عنهم لحد مااتجوزت وعلاقتى باخواته البنات ٢ كانو متجوزين
كانت كويسه وبيحبونى لانى مع مامتهم قاعده وفى غيابهم مابسيبهاش الا اخوه محمود ٢٨ سنه كانى الكابوس اللى
دخل البيت عليه ديما كان بيعاملنى وحش واشكى لجوزى منه يقولى ربنا يهديه استحمليه ، عدت الايام وبقيت اطلع اخبز
مع حماتى وانا ساكنه فى الدور التانى وهيا الارضى وفى شقه لمحمود وبعدها السطح اللى بنخبز فيه كانت تعدى تصخينى
عشان نطلع سوا لحد مره كنت تعبانه وخبطت عليا مقدرتش اقوم وطلعت قدامى وخلت محمود يدخل يندهنى
انا بطبيعتى فى شقتى لابسه قميص ومتغطيه ومش لابسه تحته حاجه متخيلتش ان حد يدخلى محصلتش قبل كده
وبعدين لقيته عملت نايمه راح بزعيق كشف الغطا بيقولى اطلعى لامى يلا ومن الخوف منه لانه ديما بيزعقلى
وبيوقع بينى وبين امه عملت نايمه راح فضل يحسس بايده على صدرى ويقرص الحلمه انا اتقلبت كده وعملت انى بدات افوق
راح زعق وقالى كل ده نوم اخلصى ام بتخبز فوق ، قمت بسرعه كانى اتخضيت ولبست وقولتله تعبانه ولسه بتكلم ساينى وخرج
من وقتها وانا اتضايقت من اسلوبه الزباله روحت بقيت اتعمد اهتم بنفسى وانزل بالعبايات الضيقه لانى زدت بعد الجواز
الاول كنت يمكن ٦٥ بس القعده والجواز تخنونى واتععمد ملبسش سنتيانه والعبايه ماسكه عليا كان مابيبصش ولا يهتم
لحد مافى مره كنت ف المطبخ ولقيته دخل ومسكنى من صدرى وفضل يدعك ويقولى مش هتتلمى وانا هموت
من الخوف والخضه والربكه وهو يعصر ف صدرى كانت فى حطه سندنى عليها اخر المطبخ وانا اقوله مش فاهمه
فى ايه ابعد وهو بيعصر فيهم وزانقنى وقعدت اعيط راح سابنى وخرج قعدت بعدها مرميه فى الارض
بتنفض وخايفه ، بعدها بقيت ابعد عنه خالص يجى ادخل اى حته اطلع شقتى كده وفى يوم حماتى قالتلى مش هنخبز الاربع كان يومنا وهنأجلها خدت راحتى ونمت لقيت حد جمبى نفس اتزاولت لقيته فوقى ببص لقيته محمود نفس الحركه مسكنى كن صدرى وبس المره دى كان بيرضع فيهم من فوق القميص وانا ازيحه وهو مابيتكلمش قعد حوالى نص ساعه بين الحلمه دى للتانيه ونفسه بس اللى سمعاه وهدوء لقيتنى سكتت ومش بزيحه انا بقول اةةة كفايه ارحمنى **** يخليك هموت وهو مش مبطل كنت انا غرقت خالص وكسى مبلول وخايفه يحط ايده يشوف كل الميه دى لقيته قلع التيشيرت ونزل يلحس ويبلعهم ازاى استغربت احمد عمره ماعملى كده ولسانه بيتلف حوالين كسى لحد مانا بقيت اقوله نكنى ابوس ايدك وافرك ع السرير وهو ماسك فخادى ويشدنى ويلحس لحد مارحمنى وقام مسك زوبره ويضرب ع كسى وانا مابقولش غير نكنى ودخله اففففف اول مره اتناك وكل اللى بفكر فيه هو محمود هينكنى علطول ولا دى وبس وانا اتلوى ويبصلى ويحط ايده على بوئى واقول اةةةة وهو يرزعه فيا ورا بعض ويهدى وصباعه بيدعك ف كسى يعنى قاصد يخلينى امووت تحته لحد ماقرب ينزل وانا بقوله نزل جوه مرضيش وطلعه بسرعه نزل ع الارض وبقى محمود هو جوزى وروحى يعنى مبقتش بخرج لبيت اهلى لان محمود مابيرضاش
ولا لاصحابى وبقيت بستنى الوقت اللى يكتبلى رساله انه هيجينى االصبح لانه بيخرج بدرى ومابيمشيش بيطلععلى فوق يقضى معايا اليوم واعتذر لحماتى اقولها تعبانه او اى حاجه وانزل متاخر ..وبقى لما ينزل احمد محمود يتعصب ويكسر ف البيت وانا بس اللى فاهمه وبخاف اقعد جمب جوزى لانه بينزلى شهر فى السنه وبيقعد محمود بعد مايسافر اخوه مابيكلمنيش شهر شهرين لحد ماايرضى عليا واكون انا موتت مالتعب لانى بصراحه انا عمرى ماحسيت مع جوزى اى حاجه وبعتبر ان راجلى هو محمود اخو جوزى مش عارفه اخرت حكايتى ايه بس مش عايزه افكر ..
تعليقات
إرسال تعليق