التخطي إلى المحتوى الرئيسي

جارتنا زكية الفلاحة وبناتها قصص سكس عربي

جارتنا الموظفة اسمها زكية
عندها حوالى 57 سنة

اتجوزت مرتين
طول بعرض
بزازها مدورين وكبار شويه

وطيازها عريضة وكبيرة اوى
وماسكة نفسها ولها جناب

فلاحة ولبوة وممحونة وبتحاول تدارى
وبناتها طالعين لها بس مش بيداروا


فيه واحد صاحبى اكبر منى بكتير ساعات بيجى يزورنى

دايماً يقولى ان هو يعرف موظفة جارتنا ساكنة قدامى
لكن فى مرة من حوالى أسبوع يعنى فى العيد كان بيزورنى فى البيت
وفجأة واحنا واقفين فى البلكونة فلقيته باصص فى الشارع
فبصيت اشوفه باصص على ايه لقيته باصص على واحدة فى الشارع
ومش باينلى هى مين ؟ فسألته مين دى ؟
لقيته قالى انها الست اللى قدامنا
ونسى نفسه وراح قايلى عارف دى لو عرفت ان انا هنا
بدل ما تمشى وتكمل خروجها من الشارع هتطلع على هنا ؟
مكنتش عارف هل فيه بينهم حاجة او هو يعرف عنها حاجة او عاوزها فى حاجة ؟


تقريباً كان يعرفها زمان " اقل من سنها شويه "هو مقلش كدالكن انا استنتجت من كلامه كدا
وهى قبل كدا اول ما عرفتهاقالتلى انها تعرفهلانها شافته عندى
هى قالتلى انها تعرفه قبل ما هو يعرف انها ساكنة قدامى
فهما أكيد يعرفوا بعض من سنين طويلةلكن مش عارف هل كان حصل بينهم شئ زمان او قريب ولا لأ ؟
قبل كدا جيت اساعد ابوها " كبير فى السن ومريض " انه يطلع السلملقيتها تحاول تقف قدامى وانا باتقدم عشان اسند ابوها المريضالمهم حسيت انها بتحاول تحك بس مترددة
وحاولت بإلحاح شديد انها تخلينى ادخل شقتهابس مش فاكر ايه اللى لخمنى


وبناتها الاتنين شراميط
ومعروف فى المنطقة انهم بيتناكوا

واول ما جم سكنوا قدامنا من سنتين ثلاثة
ابويا حذرنا وفهمنا انهم كانوا ساكنين فى عمارة
قبل الشارع بتاعنا بشارعين ثلاثة
وان صاحب العمارة طردهم بسبب الواد اللى بيجيلهم دا فى نص الليل
ومعرفش كانوا بيعملوا حاجة على السلم تقريباً

بناتها الاتنين
وكل واحدة فيهم شافتنى صدفة بالبوكسر وزوبرى شبه واقف

وفى مرة كان اهلى مسافرين الصبح الساعة 6 ونصف
وطلعت البلكونة اشوفهم وكنت بالبوكسر

وبعدها بفترة سمعت الكبيرة منهم بتتكلم مع واحدة من الجيران
وقالتلها " اه بيكون واقف فى البلكونة بالبوكسر "
وتضحك بأعلى صوت الشرموطة


اما الصغيرة سمعتها من شهرين
فى يوم الصبح بدرى برده
عماله تتأوه
بس الصوت كان مكتوم عشان قافلة على نفسها كل الابواب والشبابيك
معرفش بيعملوا سحاق
ولا بتلعب مع نفسها
ولا مع حد على النت


وخالى جه فجأة فى رمضان بالليل
وكنت انا على سطح البيت باضبط إشارة التلفزيون
فطلع ليا وكان طالع عادى
وفجأة اتمسمر فى مكانه على اول درجة من السلم ناحية السطح
ودا كان بسبب انه شاف الصغيرة منهم
واقفة قدامى ولابسة قميص وبزازها قدامها على البلكونة





وبناتها طالعين لها بس مش بيداروا
بيدعكوا وبيتناكوا فى طيازهم فى اى حتة ومن اى حد
وعندى احساس كبير ان الصغيرة فيهم مفتوحة


لان امها وخالتها كانوا نازين ضرب فيها
فى الصيف اللى فات
كل يوم بالليل كان يضربوها خلال اسبوعين ثلاثة
واختها الكبيرة كانت تضربها بعنف مبالغ فيه
وتقولها بعلو الصوت " يا شرموطة " بحرقة

وانا فاكر فى مرة ان سمعت الصغيرة مع حد فى بلكونتهم
فى ارضية البلكونة
وبتتوجع .. شكلوا بينكها على أرضية البلكونة

معرفش .. امها بتدخل الواد دا عندهم
وبيناموا ويسيبوهم سوا
وساعات بيبات عندهم


وبيقولوا انه خطيبها
وهوا مش خطيبها ولا زفت


وانا حسب اللى باشوفه منها ومن اختها
ان كل واحدة فيهم بتتعامل مع كذا واحد

تقريباً بيدلعوه عشان يلم الموضوع بعد ما فتحها


وساعات الصغيرة دى بتنزل الصبح بدرى الساعة 6 او 6 وشويه


الكبيرة دايماً بيحصل معاها مشاكل مع شباب
وبتحاول تلمها على الضيق

وفى مرة حصلت خناقة كبيرة مع بناتها الاتنين
ناس قالوا عليهم انهم بيتناكوا فى العربيات
بنات زيهم وشباب قالوا الكلام دا

ووقفوا البنتين يردحوا ويشرشحوا
ويحلفوا بشرفهم طبعاً
كان الكلام دا بالليل خلصت الخناقة على حوالى 12 الا ثلث

الصبح الساعة 7 الا ربع
طلعت اقف فى البلكونة
لقيت البت الصغيرة اللى كانت واقفة بالليل بتحلف بشرفها
نازلة من عربية متفيمة على اول الشارع

نفس البت بنفس اللبس اللى كانت لابساه بالليل
فى نفس المكان الى كانت بتحلف فيها بشرفها

واول ما نزلت من العربية رفعت راسها لفوق عشان تبص على بلكونتهم
عنيها جت فى عنيا وانا فى بلكونتى
فوراً راحت حاطة عنيها فى الارض

كلام مش ممكن يحصل حتى لو حاولت تتخيله

اللى يتقال بالليل وتسمعه بودانك
تشوفه واقع قدام عينيك بعد كام ساعة

عيلة تحت 18 سنة
راجعة من برا قبل 7 صباحاً
لما راجعة 7 الا ربع طب نزلت امتى بنت المتناكة ؟
وكانت فين ؟





اى واحدة فيهم تتمنى بس انى ابصلها
ودايماً بيكونوا قدامى لحمهم مكشوف فى البلكونة
" قمصان نوم ومكياج وبرفانات وبديهات "
باشوف منهم فى البلكونة اللى محدش بيشوفه منهم برا بيتهم
وبالرغم من كدا مبفكرش حتى انى ابص واتفرج عليهم

لأن انا بصراحة مش باهتم بأى واحدة أحس انها " على المشاع "
شرموطة من ايد دا لرجل دا

مضمنش اخرامها كانت فين
هههههههه

حتى ولو كانت جميلة
باتركها لغيرى




انا أحب الملاكى " الخصوصى "
هههههههههه






الولية أمهم بقى شافتنى مرة الصبح الساعة 7 فى البلكونة بتاعتى

لابس البوكسر بس
وزوبرى واقف فيه

طالع اجيب حاجة من البلكونة
فلقيتها فى وشى
سمعتها قالت بصوت هادى " اوف .. ع الصبح كدا "




الولية دى كل اما تشوفنى قدامها فى البلكونة
بحس كانها منتظرانى افتح كلام وياها
مش عارف دا حقيقى ولا بتشتغلنى

ولما اجى داخل او خارج من البلكونة
حتى لو كان جوزها جنبها
وعنيا بتيجى عليها دايماً بالاقى عنيها عليا
وساعتها باقولها سلام عليكم
بترد عليا وبتكون مبتسمة اوى



من حوالى شهر

طلعت انا وواحد قريبى قعدنا على سطح بيتنا
وكانت الساعة 12 ونص بالليل
وبعد ما طلعنا بخمس دقائق

طلعت ولابسة جلابية على اللحم
ووقفت قدامنا
وفاتحة صدرها وكاشفة شعرها

وفضلت واقفة حوالى ربع او ثلث ساعة
كانها بتحاول بتعمل مكالمة
آل ومفيش شبكة....

وصدرها قدام عنيا مكشوف من الجلابية المفتوحة

فضلت واقفة كدا ثلث ساعة

وصاحبى كان مديها ظهره
ووشى انا بس ناحيتها

ولما صاحبى اتعدل وخلى وشه ناحيتها
غطت راسها
وبعدها بدقيقتين دخلت



من حوالى شهر
بنتها الصغيرة راجعة من برا
الساعة 12 ونصف

وبعدها بيوم
بنتها الكبيرة راجعة من برا
الساعة 2 ونص
ومكنتش راضية تطلع بيتهم على طول
رغم ان الوقت متأخر

راحت امها قالتلها من البلكونة " اطلعى يا لبوة "
قالتلها هاشوف حاجة كدا
قالتلها تانى " اطلعى يا لبوة "




وبعدها بيوم واحد

الولية دى كانت واقفة هى وجوزها فى الشارع
بيتكلموا مع ابويا فى مواضيع
وانا كنت واقف فى البلكونة فوق منهم وشايفانى

وسلمت عليا هى وجوزها


كانت لابسة جلبية بيتى وفوقها خمار
لقيت الولية حطت ايدها تحت الخمار وعمالة تلعب فى صدرها

وتقول لابويا " احنا عشريين .. عشريين اوى "


وبعد ما خلصوا كلام وطلعوا بيتهم باقل من دقيقة
سمعت صوت جوزها بيزعق لها بس مش عارف على ايه



فكرت انى اطلب منها تليفونها او انى اتمشى معاها برا ونتكلم
بحجة انها بتحب العشرة اوى زى ما هى قالت






امبارح " يوم الأحد "
جارتنا الموظفة دى " اسمها زكية "
بقالها 3 أيام بلكونتها مقفولة ومش بتتفتح أبداً
ومش باشوف اى حد لا هى ولا عيالها ولا جوزها

فاستغربت وقلت يا ترى ليه كدا

المهم امبارح الصبح الساعة 7 ونصف
قمت من النوم لقيت بلكونتها مفتوحة
وغسيل كتير منشور فيها

خمنت انهم كانوا مسافرين

الصبح قالتلى " صباح الخير "
المهم وبعدين ما رديت عليها
سألتها " ياااه .. دا انا كنت قلقان عليكى اوى يا ست زكية "

فبصتلى باستغراب عشان اول مرة اكلمها بالطريقة دى
وابتسمت اوى وقالتلى " ليه ؟ "

قلتلها " مفيش .. بقالى كذا يوم مبشوفش البلكونة عندك بتتفتح أبداً
ولا باشوفك ولا بشوف اى حد من عندكم فى الشارع ..
وقعدت أقول يا ترى فيه ايه ؟ .. مشيوا من السكن دا ولا راحوا مصيف ولا ايه ؟ "

قالتلى " اه بصراحة بناتى صدعوا دماغى عشان نروح مصيف مع زمايلهم فروحنا كلنا "

قلتلها " بس مش باين على وشك اى سمار خالص زى اى حد بيرجع من المصيف "

كنا بنتكلم بصوت هادى اصلاً وضحكت هى على خفيف
وقالتلى " انا وشى غامق اصلاً .. عاوزه يغمق اكتر من كدا
دى تبقى كارثة ؟ .. وحتى لو اغمق مش هيبان فيه لانه اصلاً غامق "

قلتلها " ولا حتى وشك قشر من المياة المالحة زى ما بيحصل لبعض الناس ؟ "

راحت بصت وراها عشان تشوف حد جاى ناحية البلكونة ولا لأ
وبعدين قالتلى " لا .. وشى جلده مش قشر "

كانت لابسة جلابية بيتى خفيفة بنص كم ومفتوح صدرها

وراحت موطية صوتها اكتر وقالت
" لكن المياة المالحة والشمس خلال كذا يوم طبعاً أثرت على جسمى "
وراحت رافعة كم الجلابية وشوفت دراها مقشر
وقالت " ورجليا كمان تحت الركب شويه سمار "
وشدت الجلابية تورينى رقبتها وصدرها لغاية قبل بزازها
سمار مع تقشير جلد

قلتلها " بس شكلك هتكونى احلى يا ست زكية بعد المصيف دا ؟ "

قالتلى " ازاى ؟ "

قلتلها " جسمك هيقشر شويه وهتبيضى خاصة من عند الرقبة والصدر "
راحت مبتسمة اوى اللبوة وميلت ناحية سور البلكونة عشان اشوف بزازها
وقالتلى " انت شايف كدا ؟ "
كنت شايف حلماتها من الجلابية
قلتلها " اه انا شايفهم هناك اهم "
راحت ضحكت وهى بتحاول تكتم ضحكتها

وقالتلى " انت بقيت شقى وواخد بالك منى اوى "
قلتلها " انتى اللى لفتى نظرى ليكى من اول مرة شفتك فيها "

ضحكت بكسوف وقالتلى " يارتنى روحت المصيف من زمان "

ابتسمتلها وقلتلها " انا سمعتك قبل كدا من شهر " فى العيد "
بتقولى انك عشرية وعشرية اوى اوى كمان
فقلت انك هتقدرى اوى الرجل اللى هتتعاملى معاه لو قدرك
عشان كدا كلمتك النهاردا "


ضحكت ورحت حاطة ايديها تحت بزازها من فوق الجلابية
وراحت حاطاهم على سور البلكونة قدامى
كنت حاسس انها هايجة وعايزة تحطهم على وشى

قلت افرجها زى ما هى بتفرجنى على بزازها
كنت لابس بنطلون بيتى على اللحم
وكان زبرى واقف ورافع البنطلون لقدام
روحت انا رجعت لورا اكتر من 5 او 6 متر
عملت نفسى وكأنى باشوف فيه حد طالع على السلم عندى فى البيت
وروحت لافف وبدأت اروح ناحيتها تانى
وكان زبرى واقف فى وشها


لقيت الولية عنيها بتلمع ومتركزة على البنطلون
وراحت مبتسمة وباصة فى عنيا

قالتلى " اف .. ع الصبح كدا "
قلتلها " كبار اوى لازم يشد لما يشوفهم "
اتمحنت اوى وهزت بزازها وراحت ماسكاهم من فوق الجلابية

المهم قلتلها " انا مش حابب حكاية الكلام من البلكونة دى
واقف قدامك على سطح البيت وانتى قدامى فى البلكونة وبينا 4 متر
وبنحاول نتكلم بصوت هادى عشان محدش يسمعنا
وممكن اى حد من عندى او من عندك او من الجيران يشوفنا او يسمعنا "


المهم قالتلى " معاك حق .. التليفون موجود اهو نتكلم فى اى وقت تحبه "

قلتلها " التليفون وبس ؟ "

ضحكت وقبل ما تنطق روحت قلتلها " ممكن نتكلم على التليفون
بس عايز اشوفك قدامى ونحكى افضل من كدا "
وانا باصص على زوبرى وبعدين بصيت على بزازها

راحت ضاحكة على خفيف
وبصت وراها تشوف اى حد من عندها جاى ناحيتها ولا لأ
وبعدين قالتلى " طب فين ؟ "

قلتلها " هاشوف واقولك "


حست ان جوزها قام من النوم ونادى عليها
وقالتله انها بتشوف الغسيل اللى فى البلكونة

خدت رقم تليفونى ورنت عليا عشان اسجل رقمها
وقفلت صدرها ..
قلتلها " سيبيهم مفتوحين دا جوزك "
قالتلى " بلا خيبة .. فرك وتفعيص وبلا فائدة "

قلتلها " انا هاهد حيلك يا زكية "
قالتلى " انا مش مرتاحة من زمان
وعيالى كبار وعندى احفاد
وقلقانة من اى حد اتعامل معاه ويعمل فضايح ومشاكل قدام اهلى وعيالى والجيران "

قلتلها " طب وانا ؟ "
قالتلى " انت من اول ما شفتك حاولت الفت نظرك عشان عارفة اهلك
وكمان اطمنت اكتر لما سكنت جنبك سنتين ثلاثة وشفتك مش بتاع مشاكل "

قلتلها " انا هاريحك يا زكية "
قالتلى " هارن عليك لما جوزى ينزل دلؤقتى والعيال نايمين "



بعدها بساعة وشويه
اتصلت عليا واتكلمنا ساعتين
وخدنا راحتنا فى الكلام بشكل كبير
لغاية ما بناتها صحيوا

محنتها كتير بكلامى
سألتنى عن اللى بيعجبنى فيها
وكلمتها عن بزازها وطيازها اللى دايماً باشوفهم قدامى وبيلفتوا نظرى
وقلتلها ان مياصتها ومحنها بيلفتوا نظرى قبل بزازها وطيازها

انبسطت اوى

قلتلها " هتعرفى ترقصى "
قالتلى " عنيا ليك .. هاهزهم قدام عنيك
هجيب آخرى وياك بس المهم يا سيدى ميبقاش ع الفاضى ..
أحسن انا مش حمل تعب اكتر من اللى انا فيه "

قلتلها " هترتاحى تحت منى متقلقيش يا زكية "
قالتلى " بس انا هتعبك اوى "
قلتلها " ازاى ؟ "
قالتلى " عشان كبيرة ومحتاجة شغل كبير"

قلتلها " هاخليكى تشوفى مين فينا الكبير يا زكية "

راحت راقعة حتة ضحكة كأنى بازغزغها



قالتلى " طب هاشوفك فين ؟ "

قلتلها " هاقولك وعارفك هتوافقى أياً كان المكان "

ضحكت وقالتلى " المضطر يركب الصعب ..
وفى سنى مش عايزة فضايح ومش هالاقى فرصة مضمونة عن كدا "


فلاحة لبوة وممحونة وبتحاول تدارى
شكلها عطشانة وعشمانة اوى فيا

فرسة جامدة

اتجوزت مرتين
طول بعرض
بزازها مدورين وكبار شويه

وطيازها عريضة وكبيرة اوى
وماسكة نفسها ولها جناب


اطول شويه من ام شيماء بحوالى 20 سم
ومحرومة زيها وممحونة اكتر منها
واكبر منها بكذا سنة يعنى عندها حوالى 57 سنة
طيازها كبيرة عنها وطراوتها اقل

تعليقات

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

قريبتى الشرموطه قصص سكس عربي

هاحكيلكم النهارده قصتى مع بنت عمى ندى الشرموطه وانا ابراهيم احنا من القاهره وندى بنت وحيده وكانت مدلعه جدا اى حاجه عاوزاها وكده وهى أكبر منى بخمس سنين وقعت الموضوع الى هاحكيهلكم كانت عندها 35 سنه وانا 30 عمى عنده مصانع ملابس ولما جيه يجوزها كان جوزها ابن واحد صاحبه بتاع مصانع شغل يعنى وتبعا هى مكانتش عاوزه وديه كانت أول مره عمى يجبر ندى على حاجه الجواز مكملش سنه ولاهى كانت عاوزاه ولا هو عاوزها بس هى عرفت انو بيخونها فقررت تخون فضلت تخونو فتره لحد ما روح وكانت بتخونو و عجنها ضرب وكان عاوز يقتلها بس استهلت واتصلت بأهلها بس وأهله واهلها راحو بس بنت عمى بجحه لما قعدت قالتلهم يعنى ولا بيعاملنى كويس وبيخونى والمفروض انى ابوس رجلو ماهو كل يوم بيخونى مانا كمان بعرف اخون مازى ماهو عارف بنات انا عارفه رجاله وكانت قله ادب يعنى وطبعا ابويا قعد مع عمى ومع الراجل التانى عشان يحاولو يخلوهم يطلقو من غير فضائح وأمه كانت عاوزه تفضحها بس قالو أصلها مش سمعه ندى بس انت ابنك واقف فى المصانع بتاعتك يعنى لو اتعرف أن مراتو خنته هايقف وسط العمال ازاى وبس خلو الطلاق يخلص انهم مش قادرين يعيشو مع بعض وكده وقتها ان...

مدام وفاء قصص سكس عربي

وفاء هي الزوجة المحترمة الجميلة، شابه ضخمه الجثة وناعمه وفيها انوثه متفجرة ومتزوجه من انسان يمتلك مصنع كبير بالقاهرة تعرفت عليها بالمصادفة باحد الاجتماعات العائليه باحد الانديه وكانت هذه الاجتماعات تعقد في يوم الاحد في اجازات اصحاب المصانع والشركات وكنا نقوم ببرامج تخدم الفقراء والمرضي وعلي فكره يوم الاح د بمصر هو يوم اجازه عمال المصانع الخاصة بمصر وكانت دائما وفاء تحضر هذه الاجتماعات بملابس في منتهي الشياكه ده غيرالمجوهرات التي تتحلي بيها وكنت دائما امدح شياكتها ورائحه العطر التي عندما كنت اسلم عليها كنت اخد هذه الرائحة لبيتي وبعد كانت دائما تلبس الثياب وتقف بجانبي لتستمع الي رايي الواضح بثيابها وكنت احس دائما انها محتاجه لهذا الكلام عن ثيابها وتسريحه شعرها وخاصه تسريحه شعرها وبعد كنت دائما لا اتصور ان وفاء قد تكون محتاجه لي وخاصه وهي متزوجه من شاب طويل ووسيم وغني وكمان عندها طفلين بوسامه والدهما وبعد كنت اقول الكلام لها بدون قصد وكذلك بدون هدف الا فقط التعبير عن شياكتها ولبسها وكانت دائما تنتظر كلامي وتحاول ان تقف بجانبي حتي ان اخي لاحظ ذلك فنبهني لذلك وقال لي ان الناس لاحظوا اهتمامك...

لولو زميلتي في بيتها حاجة تانية و المفاجأة الكبرى قصة حقيقية قصص سكس عربي

لو حد يفتكر لولو زميلتي في الشغل و اللي حصل في بيتي لما جت تاخد اسطوانة الاغاني لأبوها في عيد ميلاده و المتعة اللي كانت بينا... في يوم كنت في الشغل وكان يوم زحمة جدا لقيت لولو بتتصل عليا وبتقول انها عايزاني في موضوع مهم جدا وانا كنت متسربع قولت لها ماشي بس أخلص واكلمك وبعد ما أخلصت الشغل كنت فاصل ومريح راسي على المكتب وكان تقريبا مفيش حد في الشركة تليفوني رن فتحت من غير ما أبص مين اللي بيتكلم من التعب وسمعت صوت ولاء بتقول يعني أعمل فيك ايه يا هيما؟ انا زعلانه منك يعني ما تسألش عليا كل ده ايه ما كنش بينا عيش وملح و تظبيط يا هيما!!!! انا كنت تعبانه ولا سألت ولا الهوا على العموم أنا زعلانة منك قعدت أصالح فيها وهي بتدلع لغاية ما قولت لها طيب أنا عايز أصالحك يا لولو اعمل ايه يا مزتي؟ قالت بص أنا عايزه شوكولاته و أيس كريم قولت لها أنتي روحتي ؟قالت أنا بكلمك من البيت قولت لها يا خسارة كنت هنزل أجيبهملك قبل ما تروحي يا قلبي بس خلاص أجيبهملك بكره قالت طيب ما احنا فيها يا هيما .. قولت لها يعني اجيبهم لك لغاية البيت وتنزلي تاخديهم مني؟ قالت وهي بتقصع ضحكة الشراميط بس ده اخرك يا هيما ده انت طموحك ...