التخطي إلى المحتوى الرئيسي

مروة وأحمد وقصه خيانه زوجيه مع الطبيب صديق الزوج ♥️ قصص سكس عربي

أنا امرأة متزوجة إسمي مروة عمري 35 عام علاقتي بزوجي ليست على ما يرام منذ زواجنا من حوالي 12 عام كان مجرد زواج تقليدي عادي مثل كل غالبية الزيجات في مصر , أنا شخصية جادة لم أعرف الحب ولا العلاقات طوال عمري , اهتم فقط بمذاكرتي والتنافس في مجال الدراسة حتى حصلت على درجات علمية عالية , زوجي ليس له وجود في حياتي حتى في الجنس لا توجد بيننا رغبة ونمارس على فترات طويلة جداً وانا تعرفت على الجنس من خلاله بعد زواجنا فخبرتي الجنسية كلها مرتبطة بما فعله معي وبإحساسي تجاهه , فأنا الجنس بالنسبة لي غير موجود في الحياة تماماً .

لم يلفت نظري شاب طوال عمري ولم أفكر في ما تفكر فيه غالبية البنات حتى حدث ما جعلني أكتب لكم هذه الحكاية وهو شيء لم أكن أتوقعه أو اتخيل حدوثه , لدى زوجي الكثير من الأصدقاء منهم صديق إسمه أحمد مقرب جداً من زوجي ويتحدث عنه كثيراً ويقول انه طيب وشكله وسيم وشخص خدوم وفيه كل الصفات الجيدة و أعلم أن زوجي يكن له معزة خاصة , هذا جعلن أكره هذا الصديق فزوجي لا يرفض له طلب ويعشق الخروج معه جداً , أنا رأيته أكثر من مرة منذ زواجنا فرأيته في خطوبتنا وفي فرحنا وزارنا مع زوجته بعد أن تزوج وزرناه لكن لا يوجد زيارات كثيرة مجرد زيارتين متبادلتين وعندما كان يتحدث كنت أكرهه أكثر فزوجي يتحدث معه ولا يعتبرني موجودة وزوجته تحبه كثيراً .

بإختصار كنت أكره هذا الشاب إلى أن حدث موقف غير الأمر تماماً كان زوجي يجلس مع أحمد في كافيه اعتادو الجلوس به وإتصلت بزوجي وطلبت منه بعض الطلبات المنزلية وقلت له أنني اريده أن يستيقظ مبكراً لأني أريده في مشوار هام خاص بعملي , فرد علي زوجي بضجر كالمعتاد وأنهى المكالمة لكن يبدو أنه نسي إغلاقها فسمح أحمد صديقه يقول له لماذا ترد بهذه الطريقة أن زوجتك لا تستحق هذه المعاملة فقال له زوجي دعنا من رومانسيتك وطيبتك هذه ولنكمل اللعب , فقال له احمد ربنا يصبرها عليك من يتزوج مثل زوجتك رجل محظوظ لكن انت غبي , فضحك زوجي واكلمو اللعب واستمعت للعب قليلا ولاحظت طريقة أحمد في الضحك والهزار قمة الرقة والشياكة , ليلتها تغيرت فكرتي عنه تماماً , فتحت الفيس بوك وفتحت بروفايل أحمد وأخذت اتفحص في صوره و منشوراته , وقد إزداد إعجابي به .

لا أدري لماذا لم أوقف نفسي عن هذه الحالة وتماديت فيها بشكل غريب جداً , أخذت أتخيل نفسي أتحدث معه بل تخيلت نفسي زوجته , الشخص الذي طالما كرهته اكتشفت انني كنت ظالمه ومفترية وانه لا يستحق كل هذا أبداً , إكتشفت لأول مرة انني أنثى أعجب برجل و اتمناه معي و اتمنى أن أكون زوجته , لم أفكر بهذه الطريقة طوال عمري لكن أحمد جعلني أفكر , كلماته الجميلة التلقائية التي سمعتها بالصدفة جعلتني اعشقه , نعم إعترفت لنفسي في هذه الليله انني أحببته , نمت قبل أن يأتي زوجي و أنا غارقة في حالة الهيام التي صنعها أحمد بكلامه الجميل .

حلمت ليلتها بأنه عريسي و انا في أحضانه نرقص برومانسية في منزلنا بعد الفرح وقبلني في فمي في الحلم وإستيقظت لأجد نفسي أشعر لأول مرة برغبة جنسية كبيرة وعضوي الانثوي الذي اهتم فقط بجماله و نعومته يشعر لأول مرة بالإثارة و يفرز سائل غذير من الرغبة جعل ملابسي الداخلية تبتل , كلمات بسيطة رقيقة فعلت بي كل هذا في ساعات معدودة .

لم أمنع نفسي و لم اتعجب شعرت انني حرمت نفسي كثيراً من أشياء ممتعة حتى أصبح عمري 35 عام ولم أشعر مرة واحدة بالإثارة الجنسية ولم يدق قلبي مطلقاً , مر اليوم وأنا أفكر فيه طوال النهار وفكرت في فكرة تجعلني أتحدث معه , فأخذت هاتف زوجي وهو يستحم و فكرت في أن أتصل بأحمد وادعي أن هناك خطأ حدث واعتذر له وفعلت بالفعل , إتصلت به وقلبي يدق بقوة وانا أنتظر سماع صوته , ورد علي وقال بمزاح بصوته الرقيق , باشا بتتصل بدري ليه , فقلت له أسفة انا مروة كنت أتصل بأمي فإتصلت بك بالخطأ فقال لي أحمد ولا يهمك وصمت و انا صمتت , فقلت له أريد ان اتحدث معك في موضوع هام , فقال لي خير هل الجميع بخير , فقلت له لا تقلق أريد فقط أن أتحدث معك ساتحدث معك على الفيس بوك فقال لي أقلقتيني , هل أنتي متأكدة أن الجميع بخير , فقلت له نعم فقال لي وهل أنتي بخير , شعرت بنبضة قوية في قلبي وهو يسأل عني فقلت له نعم بخير , فقال لي مش باين , فقلت له لماذا تقول ذلك فقال لي صوتك , فقلت له ساتحدث معك لكن لا تخبر أحمد بشيء فقال لي سأنتظر أنا قلقت جداً .

سأكمل القصة ب****جة المصرية لانها ستصف ما حدث بشكل واقعي أكثر , أحمد حس بصوتي ونبرته وإهتم بيا وحسيت منه قلق حقيقي وخوف عليا , يمكن انا اللي محتاجة الإحساس دة ويمكن هو فعلا قلق عليا بس أكيد مش عليا انا بالتحديد هو واضح إنه شخص طيب وحنين وأنا بالنسبة له مجرد زوجة صديقه المقرب , مستغربتش من تصرفي ومخوفتش منه ولا هو ممكن يفكر في ايه , أنا كنت عايزه أحكيله كل حاجة عني ويبقى صديقي وعارفه إنه هيستوعبني ويفهمني , جوزي حكالي كتير عن إن أحمد شخص راقي جداً في تفكيره وطيب و حنين وكل الناس بتحبه مش هو بس , استنيت لما جوزي خرج وانا عارفه إنه هيسهر للصبح برة كالعادة . وفتحت الفيس وكلمت أحمد كان لحسن الحظ مراته مسافرة ومش في البيت ومعاها الأولاد وهو لوحده ودي معلومة عرفتها من جوزي فقولت كويس هناخد راحتنا وهقدر أتكلم , كانت الساعة 12 أولادي نامو و أكيد أحمد في البيت أنا عارفه إنه بيروح بدري ومبيحبش السهر , كلمته وقولتله أحمد , طبعا الطريقة غريبة لكن انا عايزه أقول إسمه , قالي ايوة يا مروة خير انا قلقان من ساعة ما كلمتيني , قولتله انا هتصل بيك ممكن , قالي ممكن جداً , إتصلت بيه وسمعت صوته قولت له بتعمل إيه , قالي يا سلام وضحك , قولت له بتضحك ليه قالي , مروة إنتي طبيعية ؟ , قولت له لأ مش طبيعية و ضحكت , فقالي إنتي بخير بجد ؟ فقولت له أحمد أنت يهمك بجد ؟ قالي أكيد طبعاً قولت له عشان أنا مرات صاحبك قالي طبعاً , قولت له بس , قالي مروة طريقتك غريبة ممكن تشرحيلي في ايه .

هكمل لكم القصة في الجزء الثاني




بصراحة أنا مش عارفة إزاي عملت كدة بس مفكرتش كل اللي فكرت فيه إني محتاجاه أو محتاجة حد زيه مفكرتش غي في العمر اللي ضاع من غير حب من غير أحمد , من غير حنان و كلمة حلوة , قولت له أنا هحكيلك كل حاجة , حكيت له عن حياتي وجديتي طول عمري وعلاقتي بجوزي وعن فكرتي عنه اللي اتغيرت وإني سمعته وهو بيتكلم بعد ما جوزي كلمني بطريقة وحشة وحكيت له وهو بيسمعني بإهتمام فضلت أتكلم أكتر من ساعة و انا مش حاسة بالوقت , وهو سامعني , مش عارفة إزاي فتحت قلبي كدة بس مكانش في أي حاجة تمنعني , خلصت كلامي وقالي كل اللي حكيتيه عن حياتك وعن محمد ( ودة إسم جوزي ) مفهوم وانا مستوعبه وفاهمه وأكيد بيحصل كدة كتير في مجتمعنا دة بس هقولك حاجة هتستغربيها الجزء اللي يخصني أنا مش مستغربه أبداً أنا بس متفاجئ من مكالمتك وجرائتك , ممكن واحدة تتعلق بواحد او تعجب بيه لكن فكرة المواجهة صعبة و انا بحييكي عليها بصراحة مش أي واحدة تعمل كدة , وكمل كلامه وقالي انتي على فكرة شخصية بالنسبة لي شبه واضحة من زمان من كلام محمد عنك , ونظرتي ليكي طلعت صح , بس على فكرة انا معجب بيكي من زمان , من جديتك ونشاطك و شخصيتك القوية , قولتله إنت بتجاملني وكنت هعيط من فكرة إنه بيحاول يجاملني , قالي لأ و**** مقصدش إنتي فعلا شخصية انا معجب بيها من زمان جداً .

كنت فعلا بعيط وهو لاحظ فقالي مروة أنا مش مضطر أجاملك , قولتله و انا بعيط بس إنت عشان طيب أنا صعبت عليك وحبيت تجاملني , فقالي وكان صوته في فعلا حنان وعطف عمري ما شوفتهم في حياتي , و**** أبداً يا مروة إنتي ليه مقللة من نفسك انا من أول مرة شوفتك يوم خطوبتك على محمد و انا بدرس شخصيتك وبحاول أحللها و أفهمها وفاكر يومها لما بصيتي لي بصة من 12 سنة عمري ما هنساها , قولت له ليه , قالي نظرة كره , قولت له وإنت بصيت لي بتحدي , قالي كنت عارف انك اكيد بتكرهيني عشان محمد ديما بيخرج معايا ومنفضلك , قولت له آه طبعاً , قالي كنتي لابسه فستان نبيتي , قولت له وانت كنت لابس جاكت اسود مكنتش لابس بدلة , قولت له احمد قالي نعم , قولت له عايزة نبقى أصدقاء , انا محتاجة حد يبقى حنين عليا ويهتم بيا ممكن , قالي عنيا يا مروة إنتي بجد تستاهلي كل خير , ومش بجاملك , قولت له هو انا كدة أبقى بحبك , قالي آه وضحك , قولت له تصدق إنت رخم وهرجع أكرهك تاني , ضحك تاني وقالي مروة , قولت له نعم و انا بتنهد قالي هتصدقي لو قولتلك إني مبسوط جداً وطاير من الفرحة , قولت له ليه ؟ قالي مش مهم بعدين هتعرفي , قولت له عارف الساعة كام , قالي اه لسة واخد بالي اننا بنتكلم بقالنا 3 ساعات , قولت له انا محسيتش بالوقت قالي ولا أنا , وبعدين ضحك وقالي مش بجاملك و**** , فضحكت وقولت له انا عمري ما كنت كدة ولا حسيت بالضعف دة بس انا مبسوطة بيه أوي , قالي متقلقيش عمرك ما هتندمي على اللي حصل دة وعيشي اللحظة كلها بأجمل ما فيها الحب حق و الحياة حق , أوعي تخلي اللي حصل دة يأثر عليكي بالسلب عيشي فيه كل حاجة حلوة , واوعي تفكري في أي حاجة وحشة , كلامه طمنني جدا فقولت له من غير وعي بحبك , سكت ومردش فقولت له أول مرة أقولها في حياتي , وقفلت السكة .

كتب لي على الفيس وقالي مش عايز اكلمك شات خالص ممكن اتصل بيكي تاني , قولت له ممكن , إتصل وقالي مروة انا معجب بيكي من زمان ولازم تصدقي دة والنهاردة اللي حصل دة قربني منك اكتر وانا مبسوط جدا بيه وصدقيني ديما هبقى أد الحب دة , خلي عندك ثقة في نفسك إنتي تتحبي وشخصية مفيش منها كتير , قولت له أحمد انا عايزة أبقى ديما معاك أحسن إنك جمبي , قالي وإيه كمان , قولت له أنا لمت بيك إمبارح , قالي احكيلي الحلم كله , قولت له حلمت إنك عريسي ودخلنا البيت بعد الفرح رقصنا سلو وبوستني , قالي ما يمكن اللي حرك مشاعرك دي كلها رغبة جنسية , قولت له انا اول مرة في حياتي أحس برغبة جنسية تخيل , قالي إزاي دة , قولت له أول مرة في حياتي أحس إني محتاجة الموضوع دة و أعرف معنى كلمة إثارة جنسية , قالي عمرك في حياتك ما إستمتعتي بالجنس ولا حسيتي بالرغبة دة ظلم و**** , قولت له انا من إمبارح و انا حاسة إحساس باسطني ومعيشني في عالم تاني , قالي مروة عايز أشوفك , قولت له وانا كمان , قولت له هكلمك الصبح لما أروح الشغل هلحق أنام انا ساعتين بقى قالي تصبحي على خير وقفلنا .

الصبح صحيت فرحانة مبسوطة لسة الاندر غرقان وحاسة بإثارة قوية , ملحقتش انام بس نشيطة ومقبلة على الحياة , وصلت أولادي المدرسة بالعربية وروحت شغلي , الساعة 10 إستأذنت وقولت لهم تعبانة , أحمد عنده محل بيفتحه الساعة 2 يعني هو غالبا دلوقتي نايم , إتصلت بيه وأنا في العربية وساقة مش عارفة رايحة فين , قولت له صباح الخير قالي , صباح النور يا مروتي , وحشتيني , قولت له يا بكاش , قالي طيب تعالي كدة و انا اعرفك أنا بكاش ولا لأ , قولت له ايه دة إنت بتتحول بالنهار , قالي وانتي كمان ما انتي دمك خفيف بالنهار اهه , ضحكت ضحكة مبضحكهاش كتير وقولت له انا استأذنت من الشغل ومش عارفة أعمل ايه , قالي تعالي , قولت له فين قالي البيت , قولت له جاية , بصراحة مكنتش أقدر أقاوم أنا عايزاه جوزي في كل حاجة عايزة أعيش ولو ساعة مراته مهما حصل , قفلت معاه وقولت له عشر دقايق وهتلاقيني عندك , قالي مستنيكي , بعد دقايق كنت قدام الباب فتحلي كان جميل وسيم رشيق لابس برمودا وتيشيرت ضيق , دخلت وقفت قدامه , حطيت شنطتي على كرسي , اترميت في حضنه مش عارفة إزاي , وهو حضن راسي في صدره ورفع راسي من دقني وقالي بوستك في الحلم كدة , وباسني من شفايفي بوسة كلها حب و رغبة وحنان وانا مسلمه له نفسي أول مرة اجرب البوسة بالطعم دة و الإحساس دة , قالي قدامك أد ايه قولت له ساعتين قالي هيبقى أجمل ساعتين في عمرنا , سحبني من أيدي على الحمام , قلعني الطرحة , مسك شعري على خدودي وباسني تاني , بدأ يقلعني هدومي واحدة واحدة , لقيت نفسي عريانة وهو قلع هدومة وحضني من ورا , مكنتش مصدقة نفسي بس حاسة بمتعة رهيبة , زبه كان واقف وبين رجليا بيحك في كسي , كنت مستمتعة بأكتر من حاجة إحساس الإثارة الجنسية و إحساس الحب و إحساس الخيانة و الفجور مجننينني جداً مكنتش أعرف إن الحتة دي تجنن كدة , مسك الشاور ظبط الماية وبدأ يحميني بنفسه كأني طفلة , وأيده بتلمس كل حتة في جسمي , وبعدين نشفني بنفسه وقالي إمتى آخر مرة حد حماكي , مسكت وشه وقولت احمد بحبك بحبك بحباااااك , وحضنته وهو شالني ومشي بيا ورماني على السرير وقرب مني نام فوقي باسني من شفايف زبه بين رجليا لقيت نفسي برفع رجليا كسي الغرقان من الشهوة خلا زبه يدخل بسهولة , زب أحمد في كسي بيبص في عنيا بيقولي بحبك , قلبي كان هينط من مكانه , قولت له مصدقاك , حضني جامد وزبه بيدخل فيا للآخر مكنتش أعرف إن ممكن يعبر عن حبه بأنه يحاول يدخله أوي كدة , بدأ يحركه يدخله ويطلعه وهو بيبص في عيني و انا مبتسمه وبقوله عمري ما حسيت الإحساس دة , مسك إيديا الأتنين فوق راسي وبدأ ينيكني جامد وبسرعة و انا لأول مرة بترعش بوصل للأورجازم مش عارفة أفتح عنيا بخربش ضهره , بينيكني جامد , بيقولي كمان يا حبيبتي اتبسطي , وهو بيقطع كسي بزبه وماسك صدري جامد , فضلت أترعش دقيقة كاملة وهو بينيك فيا جامد , بعدين جسمي إسترخى ومكنتش قادرة أتحرك , قالي اول مرة , قولت له آه يا احمد و انا بفتح عيني , قولت له نام , نام على ضهره , قعدت على زبه مسك طيزي وناكني جامد وهو بيرضع في بزازي , بعدين طلع زبه ووقف على السرير , وكان بيجيبهم على صدري انا قربت وشي وخليته يجيبهم في بقى وبلعت لبنه , آه لبن أحمد يتبلع , مسحت وشي بأيدي ونمت في حضنه ساعة وبعدبن قومت ألبس وهو بيتفرج عليا , وبيقولي إنتي جميلة أوي , هنتقابل تاني وهنفضل طول العمر سوا , قولت له إنت قولتلي خدي من علاقتنا كل حاجة حلوة , أنا مش هاخد منها أي ألم من البعد او من الغيرة وبصيت له وقولت له هاخد الحلو منها وعملته له باي وخرجت .

كل حاجة حصلت بسرعة بس إكتشفت إن المتعة سهلة إحنا إللى بنصعبها و إن الحياة السعيدة سهلة جداً ومتاحة إحنا اللي معقدينها.


تعليقات

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

قريبتى الشرموطه قصص سكس عربي

هاحكيلكم النهارده قصتى مع بنت عمى ندى الشرموطه وانا ابراهيم احنا من القاهره وندى بنت وحيده وكانت مدلعه جدا اى حاجه عاوزاها وكده وهى أكبر منى بخمس سنين وقعت الموضوع الى هاحكيهلكم كانت عندها 35 سنه وانا 30 عمى عنده مصانع ملابس ولما جيه يجوزها كان جوزها ابن واحد صاحبه بتاع مصانع شغل يعنى وتبعا هى مكانتش عاوزه وديه كانت أول مره عمى يجبر ندى على حاجه الجواز مكملش سنه ولاهى كانت عاوزاه ولا هو عاوزها بس هى عرفت انو بيخونها فقررت تخون فضلت تخونو فتره لحد ما روح وكانت بتخونو و عجنها ضرب وكان عاوز يقتلها بس استهلت واتصلت بأهلها بس وأهله واهلها راحو بس بنت عمى بجحه لما قعدت قالتلهم يعنى ولا بيعاملنى كويس وبيخونى والمفروض انى ابوس رجلو ماهو كل يوم بيخونى مانا كمان بعرف اخون مازى ماهو عارف بنات انا عارفه رجاله وكانت قله ادب يعنى وطبعا ابويا قعد مع عمى ومع الراجل التانى عشان يحاولو يخلوهم يطلقو من غير فضائح وأمه كانت عاوزه تفضحها بس قالو أصلها مش سمعه ندى بس انت ابنك واقف فى المصانع بتاعتك يعنى لو اتعرف أن مراتو خنته هايقف وسط العمال ازاى وبس خلو الطلاق يخلص انهم مش قادرين يعيشو مع بعض وكده وقتها ان...

مدام وفاء قصص سكس عربي

وفاء هي الزوجة المحترمة الجميلة، شابه ضخمه الجثة وناعمه وفيها انوثه متفجرة ومتزوجه من انسان يمتلك مصنع كبير بالقاهرة تعرفت عليها بالمصادفة باحد الاجتماعات العائليه باحد الانديه وكانت هذه الاجتماعات تعقد في يوم الاحد في اجازات اصحاب المصانع والشركات وكنا نقوم ببرامج تخدم الفقراء والمرضي وعلي فكره يوم الاح د بمصر هو يوم اجازه عمال المصانع الخاصة بمصر وكانت دائما وفاء تحضر هذه الاجتماعات بملابس في منتهي الشياكه ده غيرالمجوهرات التي تتحلي بيها وكنت دائما امدح شياكتها ورائحه العطر التي عندما كنت اسلم عليها كنت اخد هذه الرائحة لبيتي وبعد كانت دائما تلبس الثياب وتقف بجانبي لتستمع الي رايي الواضح بثيابها وكنت احس دائما انها محتاجه لهذا الكلام عن ثيابها وتسريحه شعرها وخاصه تسريحه شعرها وبعد كنت دائما لا اتصور ان وفاء قد تكون محتاجه لي وخاصه وهي متزوجه من شاب طويل ووسيم وغني وكمان عندها طفلين بوسامه والدهما وبعد كنت اقول الكلام لها بدون قصد وكذلك بدون هدف الا فقط التعبير عن شياكتها ولبسها وكانت دائما تنتظر كلامي وتحاول ان تقف بجانبي حتي ان اخي لاحظ ذلك فنبهني لذلك وقال لي ان الناس لاحظوا اهتمامك...

لولو زميلتي في بيتها حاجة تانية و المفاجأة الكبرى قصة حقيقية قصص سكس عربي

لو حد يفتكر لولو زميلتي في الشغل و اللي حصل في بيتي لما جت تاخد اسطوانة الاغاني لأبوها في عيد ميلاده و المتعة اللي كانت بينا... في يوم كنت في الشغل وكان يوم زحمة جدا لقيت لولو بتتصل عليا وبتقول انها عايزاني في موضوع مهم جدا وانا كنت متسربع قولت لها ماشي بس أخلص واكلمك وبعد ما أخلصت الشغل كنت فاصل ومريح راسي على المكتب وكان تقريبا مفيش حد في الشركة تليفوني رن فتحت من غير ما أبص مين اللي بيتكلم من التعب وسمعت صوت ولاء بتقول يعني أعمل فيك ايه يا هيما؟ انا زعلانه منك يعني ما تسألش عليا كل ده ايه ما كنش بينا عيش وملح و تظبيط يا هيما!!!! انا كنت تعبانه ولا سألت ولا الهوا على العموم أنا زعلانة منك قعدت أصالح فيها وهي بتدلع لغاية ما قولت لها طيب أنا عايز أصالحك يا لولو اعمل ايه يا مزتي؟ قالت بص أنا عايزه شوكولاته و أيس كريم قولت لها أنتي روحتي ؟قالت أنا بكلمك من البيت قولت لها يا خسارة كنت هنزل أجيبهملك قبل ما تروحي يا قلبي بس خلاص أجيبهملك بكره قالت طيب ما احنا فيها يا هيما .. قولت لها يعني اجيبهم لك لغاية البيت وتنزلي تاخديهم مني؟ قالت وهي بتقصع ضحكة الشراميط بس ده اخرك يا هيما ده انت طموحك ...