التخطي إلى المحتوى الرئيسي

حكايتي مع الدياثة انا وزوجتي ...متسلسلة..حتى الجزء(4) قصص سكس عربي

حكايتي مع الدياثة انا وزوجتي
(1)

انا اسمي زياد عمري الان 45 سنة بدات حكايتي عندما بدأت ابحت عن زوجة تانية تلبي رغباتي الجنسية خصوصا وانا رجل اعشق الجنس بجنون .
تعرفت الى نادية التي كانت تعمل معي في نفس الشركة عند انتقالى الى الفرع الدي تعمل به .
في البداية اصف لكم نادية ... جميلة بيضاء شقراء طولها اكتر من المتوسط 178 سم عمرها عندما تعرفت عليها كان عمرها 28 سنة مليانة صدرها عارم طيزها تستهوي كل من يراها يعني انثى بمعنى الكلمة وكانت متحررة في لباسها وعندما علمت بانها مطلقة ادركت انها هي ما ابحت عنه .
بدأت اتقرب منها الى ان صار بيننا علاقة صداقة وعلمت منها انها تسكن مع اهلها بعد الطلاق لانها لم ترزق بأطفال وانها بعدما تزوجت في المرة الاولى لم تعد تطيق السكن مع اهلها بعد ماكانت لها حياتها المستقلة .
انتهزت الفرصة وعرضت عليها الزواج والسكن في شقة لها وحدها لكن بشرط ان يكون الزواج بدون علم اهلي وزوجتي .
وافقت نادية على شروطي خصوصا بعد ماعرفت ان حلتي المادية ميسورة .
اشتريت شقة في منطقة خارج المدينة حوالى 20 كيلومتر وانتقلت الى العمل بفرع في نفس المنطقة وتزوجنا طبعا الزملاء معنا لم يعلموا بأمر زواجنا وبعد الزواج
توطدت علاقتي بزملائي من الرجال وكالعادة بين الرجال لابد من الحديت عن الزميلات الى ان حدث في يوم كنت انا واحد الزملاء القدامى في الفرع نتجادب اطراف الحديت فوصل في حديته الى نادية فاصبح يصفها بأنها لبوة وانه كان يتمنى ان يحصل عليها ويستمتع بجسمها المثير , انا كنت استمع اليه وفي داخلي احاسيس مختلطة بين متعة وغضب انها زوجتي ولكن لا استطيع ان ارد لان زواجنا سري
ولكن الدي صدمني هو عندما قال زميلي وحيد ان نادية كان لها عشيق كان دائما يأتي اليها بسيارته التي دكر نوعها وكانو يلتقيان في الشارع الخلفي للمكتب وكانت تدهب معه وانه يعرف هدا الشخص وهو ليس من عائلتها .
لاخفيكم سرا انه عندما علمت بأمر العشيق كانت مشاعري خليط من الغضب والفرح ....غضب لاننا انا ونادية اتفقنا ان لانخفي اسرار عن بعضنا وهل مازالت على علاقة بعشيقها خصوصا وانا لا ابيت عندها الا مرات معدودة في الشهر.
وفرح لاني عندما تزوجتها كنت اريدها شرموطة بمعنى الكلمة واريد ان احقق خيالاتي الجنسية بها.
اردت ان تحدتني هي بأسرارها التي تخفيها عني ولكن كيف السبيل , المواجهة لن تجدي نفعا لانها ستوصلني الى طريق مسدود فلابد من التحايل وجعلها تعترف وهي مطمئنة , اصبحت عندما نكون في الفراش احكي لها عن خيالاتي الجنسية وعن رغباتها خصوصا وانها كانت لبوة وشبقة ولاتشبع من النيك ,واحيانا اطلب منها ان تنزل للمحل تحت العمارة وتكون بملابس البيت وهي في البيت لاتلبس ملابس داخلية فتدهب للمحل بالعباية بدون ملابس تحتها وتكون تفاصيل جسمها مرسومة على العباية وكانت لاتمانع وخصوصا انها تبحت عن مايرضيني .
في احد ايام كنت عندها في الشقة وكنا نتحدث فدق جرس الباب فدهبت لكي تفتح انتابني الفضول فاقتربت من باب الغرفة فوجدتها واقفة عند الباب وتكلم شخصا وكان صوتها خافتا وتقول له ادهب ادهب زوجي موجود . صدمت ...رجعت لداخل الغرفة.. جلست مكاني دخلت ووجهها عليه علامات الخوف سألتها من فالت جارتي عندها لم انتظر وانتهزت الفرصة وقلت لها ان من كان بالباب رجلا وكنتي تطلبي منه الدهاب لاني موجود .... تلعتمت .. حاولت الهروب بالكلام ولكن قلت له انها امام خيارين اما ان اعرف الحقيقة او ان المشكلة ستتفاقم ,,, بدات بأخراج اسلحتها وصارت تبكي وقالت انه ابن خالها نجمي وهو كان دائما يعاكسها في بيت اهلها وانه يعرف عنوان الشقة في ليلة العرس وانها كانت دائما تصده .
اكتفيت بما فالت على اساس اني اقتنعت بكلامها وانا في داخل نفسي فرحان بما وصلت اليه وان الطريق صارت اسهل للوصول الى ما أريد صرت عندما اكون انيكها احكي لها عن نجمي ابن خالها واحاول ان استدرجها لاحصل على اي اعتراف فسالتها كيف كان يعاكسك نجمي فقالت انه دائما يقول انها حلوة ومثيرة وجسمها سكسي جدا فقلت لها الم يحاول انا يلمس جسمك بيديه فقالت انها دائما تهرب منه نزلت براسي الى كسها وصرت الحسه وقلت لها احكيلي عن نجمي حتي اعترفت لي بأنه مرة في بيتهم وكان هناك عرس لاخت نجمي وكانت هي ترتدي ملابس سهرة مثيرة فوجئت به في الدور التاني وكانت لوحدها فأمسكها صدرها بيديه واخد يلعب بصدرها وهي تحاول ان تتخلص منه ...............
البقية في الجزء التاني ومزيدا من الاعترافات


حكايتي مع الدياثة انا وزوجتي
( 2 )

قلت لها احكيلي عن نجمي حتي اعترفت لي بأنه مرة في بيتهم وكان هناك عرس لاخت نجمي وكانت هي ترتدي ملابس سهرة مثيرة فوجئت به في الدور التاني وكانت لوحدها فأمسك صدرها بيديه واخد يلعب بصدرها وهي تحاول ان تتخلص منه ونزل بيده على كسها وهي تدافع عن صدرها وكسها ولكن كان هو مصر.... سألتها ومادا فعلت انت قالت قاومت ولكن اخيرا استسلمت لان حركات يديه على صدرها وكسها كانت لاتقاوم . وصرت اتأوه من شده الهيجان فطلبت منه ان يدخلا غرفته لكي لايراهما احد .
دخلا الغرفة وصار يبوسني بقوة وانا ابادله البوس وخلعنا ملابسنا وبدا يمص حلمات صدري تم نمت على السرير وصار يلحس كسي ويكاد ان يأكله تم خلع ملابسه واصبح زبه امامي فأمسك برأسي وقربه من زبه وبدات امصه وكنت في حالة هيجان غير عادية تم نمت على ظهري وادخل زبه في كسي وبدات خصيتيه تضرب على طيزي قاومت الصرخات حتى لاينتبه احد لنا وبدا صوت اهاته تعلو الى ان افرغ لبنه في كسي
عندما وصلت نادية الى هدا الجزء من الحكاية لم استطع ان اقاوم وانفجر اللبن من زبي داخل كس الشرموطة حبيبتي وانا فرحان بما وصلت اليه.
ام يرضي متعتي الجنسية ماوصلت اليه وصرت في كل مرة اطلب منها ان تحكي لي كيف ناكها نجمي وكانت في كل مرة تخرج تفاصيل جديدة لم تستطع ان تحكيها اول مرة الى ان اعترفت لى انه ناكها اكتر من مرة في بيتهم وبيت اهلها وكانت احدي المرات التي ناكها فيها في فترة خطوبتي لها وكانت هي وحدها في البيت واهلها داهبين الى بيت خالها للمعايدة فأوصت اختها الضغرى ان تقول لنجمي بأنها لم تحضر معهم وانها موجودة بالبيت .
فالت جاء نجمي وكنت وحدي بالبيت فدخل من الباب وصار يبوسني عند المدخل و كنت لابسة فستان منزلي على اللحم دخلنا الى الغرفة ورفع الفستان وبدا يلحس كسي وهو كان شاطر جدا في اللحس بعدها خلع بنطلونه واخدنا وضعيه 69 وبدات امص زبه وهو يلحس كسي حينها رن جرس التلفون فطلبت منه السكوت قالت رديت على التلفون فكنت انت من يتكلم تحدتت معك قليلا تم طلبت منك انتظار قليلا حتى تحضر ماء للشرب خرجت وتبعني نجمي فقلت له هدا خطيبي ولا اريد ان يحس بوجود شخص معي لانني قلت له انا وحدي قالت نادية رجعت وصرت اتحدت معك ولم يستطع نجمي الصبر فبدا يلعب بأصبعه على كسي تم بداء يلحس كسي بلسانه وانا اقاوم اهاتي خوفا من ان تعرف بما يحدث في دلك الوقت. قالت كان شعور من الخوف والمتعة في نفس الوقت بعدها انتهت المكالمة ولم اكتشف شيئا وناكها نجمي وافرغ لبنه في كسها ولم استطع ان اكبح جماح شهوتي وافرغت لبني في كسها من فرط المتعة وانا اتخيل نجمي هو من افرغ لبنه فيها.
رغم ما وصلت اليه من صراحة مع زوجتي ولكن لايزال يشغل تفكيري سبب حصوره الى شقتنا في دلك اليوم فصار عندي اصرار ان اعرف ماوراء حضوره ...................
البقية في الجزء التالت ومزيدا من الاعترافات

الجزء الثالث

بعدما حكت لي زوجتي نادية كيف ناكها ابن خالها نجمي وهي تتحدت معي في التلفون سيطرت على فكرة سبب حضوره الى الشقة في دلك اليوم ... الى ان قررت في يوم ان اتكلم معها بشكل مباشر فقلت لها : هل لاحظت اي تغير تجاهك من ناحيتي بعدما اعترفت لي بعلاقتك بنجمي . قالت : لا ( وانا كنت شايلة هم الموضوع ) وخصوصا بعدما جاء الى الشقة في دلك اليوم وانت موجود . عندها سألتها بسرعة وماسبب حضوره يومها . وهل هي المرة الوحيدة .
سكتت لفترة تم قالت بدون ان تنظر الى : اريدك ان تعدني بأن لاتغيير معاملتك لي وانا اعدك ان اكون صريحة معك . فاقسمت لها بأن ماستقوله لن يغير شيئأ والا كان ماحكته لي عن نجمي كافي لتغييري .
فقالت :انه بعد زواجنا كان يحاول التواصل معي عن طريق اختي الصغرى وكانت اختها دائما تقول لها ان نجمي يسأل عنها . الى ان حدث في يوم كنت انا وامي بأحد الاسواق الشعبيه القريبة من بيت اهلها ففوجئت بأمي تسلم على شخص فأدا به ابن اخوها نجمي اقترب مني وصافحني وامسك يدي بقوة وقال لي لمادا لم نعد نراك بعد الزواج ولم تعودي تزوري جدتك مثل السابق فقلت له انني مشغولة واصبح حضورها قليلا بسبب بعد مسافة مسكنها الجديد .
انشغلت امي مع احد الباعة وابتعدت عنا قليلا . فقال وقد بانت الشهوة في عينيه انه قد اشتاق لي كثيرا وانه كان يبعت لى السلام مع اختي الصغرى ويريد اللقاء بي واني اصبحت بعد الزواج اكتر جمالا وانوتة وانا استمع الى كلماته واتدكر ما كان يفعله بي في بيتهم وبيتنا فبدات اهيج من كلماته وانا ابتسم فقال لي انه يريد ان نلتقي وبأي طريقة لانه لم يعد يحتمل وانه لن يضيع فرصة اللقاء هده . اعطيته رقم الموبايل الجديد وقلت له اتصل بي عندما نعود انا وامي الى البيت كاد ان يطير من الفرح عندما اعطيته الرقم واتجه الى امي حدثها قليلا تم ودعنا
بعد عودتنا الى البيت اتصل بي نجمي دهبت الىاحدى الغرف الخالية وبدأنا نتحدث وصار هو يدكرني كيف كان ينيكني وانا العب بكسي وهو يقول اريد ان الحس كسك وانا في شدة الهيجان وهو يسألني متى يكون اللقاء فقلت له سوف ارتب دلك .
قالت زوجتي بعد عدة ايام وبعد الكتير من السكس بيني وبين نجمي في الهاتف اوهمته انك سوف تسافر خارج المدينة في الايام القادمة لكي يكون مطمئنا . وقلت ان الموعد السفر غير محدد وعليه ان ينتظر اتصالي به ( لان زوجتي نريده ان يحضر بعد مغادرتي انا للشقة الى بيت زوجتي الاولى لتضمن عدم عودتي ) .
قالت زوجتي في احد الايام بعد حضوري الى الشقة على الغداء اتصلت بنجمي وقالت له ان ينتر منها مكالمه لكي يأتي في المساء . وبعد مغادرتي للشقة تقول زوجتي : اتصلت بنجمي وقلت له ان يحضر ودخلت الى الحمام واخدت دش عالسريع وقمت بتجهيز نفسي . رن الموبايل وقال لي نجمي انه يقف بسيارته تحت العمارة . فأخبرته بأن يأتي دخل الى الشقة واغلقت الباب فأمسكني عند الباب بدا يبوسني بقوة وانا ابادله البوس بهيجان . قالت : دخلنا الى الصالون فأعطاني نجمي كيس فتحته فوجدت فيه فستان لينجيري اسود شفاف فقال لي اريدك ان تلبسي لي هدا دخلت الى الغرفة ولبست اللينجيري وقفت امامه في الصالون فصار ينر ظالى ويقول اول مرة تكوني في مستعدة للنيك من اجلي انا وقف وبدا يمسك صدري بيديه ويمص شفاهي بقوة وانا اكاد اسقط من الشهوة مددت يده الى زب نجمي وبدات اتحسس عليه من وراء البنطلون كان واقفا كالصخرة عندها قاطعنها قائلا : هل زبه كبير قالت جدا . سألتها . اكبر من زبي سكتت قليلا تم قالت الفرق واضح .
قالت اخرجت زبه من البنطلون ونزلت اليه وبدأت اتلدد بلحسه بلساني من الرأس وحتى الخصيتين وبعدها بدا المص قليلا قليلا حتى احسست به داخل حلقي وبدء نجمي يدخله في فمي ويخرجه ويتأوه من حلاوة المص بعدها نمت على ظهري وبدات رحلة من روعة لحس الكس والتي كان نجمي بطلا فيه , بدا يدخل لسان قليلا بين شفرتي كسي ويحركه نزولا وصعودا تم بدا يدخله داخل كسي ويلحس ماء شهوتي ويمص كسي بفمه لدرجنة انني احس بكسي كله داخل فمه ولم اقدر على المقاومة من حلاوة اللحس والمص فقدفت شهوتي .
رفع نجمي رجلي عاليا وبدا يحك زبه عى كسي وانا بدأت اهيج من جديد تم بدء بأدخاله الى كسي حتى احسست به يدخل عميقا داخل احشائي . سألتها : وهل تستطيعين تحمل زبه الكبير في كسك قالت : تعودت عليه .
بدا نجمي بأدخال زبه واخراجه في كسي ولكن لم يقدر على التحمل فأنفجر لبنه داخل كسي واحسست بمنيه يخرج من جوانب كسها .
قالت بعدما افرغ نجمي منيه في كسي دهبت الى الحمام تم رجعت اليه وبدات امص زبه وهو مازال مغطي بالمني الطازج وبدات امصه والحسه الى ان اهتاج من جديد فركبت عليه وبدات ادخله في كسي الى الخصيتين وبدات انيكه وهو نائم على ظهره وهو يصرخ من شدة المحنة : كم اشتقت اليك ياشرموطة بعدها نزلت من عليه واخدت وضعية الكلب وادخل زبه في كسي وبدا يعدبني بزبه المنتصب وانا اصرخ من شدة النيك واستمر ينيكني طويلا حتي افرغ لبنه بكسي . وانا لم اعد اقوى على الوقوف من النيك فلبس نجمي ملابسه وودعني وبقيت في مكاني ونمت حتي الصباح .
بعد هدا الاعتراف لم يعد هناك اي حواجز بيني وبين زوجتي فقلت لها بعد ما انتهت من قصتها مسائلا : هل تحبين ان ينيكك نجمي دائما ادا كنت تحبين دلك فأنا موافق . قالت ادا كنت انت موافق فأنا اريد خصوصا وان نجمي شاطر في النيك وزبه كبير وهي قد تعودت عليه .............

البقيه في الجزء الرابع ومزيدا من الاثارة

حكايتي مع الدياثة 4



بعد هدا الاعتراف لم يعد هناك اي حواجز بيني وبين زوجتي فقلت لها بعد ما انتهت من قصتها متسائلا : هل تحبين ان ينيكك نجمي دائما ادا كنت تحبين دلك فأنا موافق . قالت : ادا كنت انت موافق فأنا اريد خصوصا وان نجمي شاطر في النيك وزبه كبير وهي قد تعودت عليه فقلت لها :انا لا امانع ان تحضريه الى الشقة يشرط ان اكون موجود , فقالت كيف . قلت لها : انت قلتي انه ناكك في الصالة عندما احضرته الى هنا . قالت : ايوة . قلت لها : انا سأختبي في البلكونة وسيكون ممتعا جدا ان اتفرج عليكم . قالت :انا ماعنديش مانع . فأتصلت زوجتي بعشيقها نجمي وبعد الحديث اتفقت معه ان يحصر في اليوم التالى .
قبل الموعد بدات اجهز لمكاني في البلكونة فقمت بوضع نايلون تعتيم الخاص بالسيارات على زجاج باب البلكونة لكي استطيع ان اتفرج دون ان يراني نجمي واتفقت مع زوجتي ان يكون موعد حضوره عند حلول الظلام لاضمن بقائي في مكان مظلم . بدأت اساعد زوجتي في استعدادها لنجمي فقمت بوضع لوشن للجسم حتى يزداد جسمها نعومة وانا انتظر مرور الوقت وتدور الافكار في رأسي خصوصا وانا لم التقي بنجمي قبل دلك حتي في ليلة العرس لم اتعرف عليه . رن هاتف زوجتي ازدادت معه دقات قلبي , معلنا وصول العشيق ردت عليه زوجتي وطلبت منه الصعود دخلت انا الى البلكونة وقامت زوجتي بأغلاقها .وماهي الا لحظات حتى فتحت باب الشقة ودخل منها شاب في بداية التلاتينات طويل قمحي البشرة وقف في منتصف الصالون جاءت زوجتي بعدما اغلقت باب الشقة فأمسك بها نجمي وبدا يبوس زوجتي وكنت انا اشاهدهم والمسافة بيني وبينهم لاتتجاوزمترين . اروع احلامي بدا يتحقق امامي , وانا اشاهد زوجتي بين يدي عشيقها يمص شفتيها زارى بوضوح لسانه وهو يلعب على لسانها .
نزلت زوجتي وبدأت تفك ازرار بنطلون نجمي وانا متشوق لارى دلك الزب الدي تمدحه زوجتي , خلعت له البنطلون وبدأت تحسس على زبه وهو داخل ملابسه الداخلية كأنها تتعمد اتارتي .
ادخلت زوجتي يدها واخرجت زب نجمي وعندما رأيته صدقت كلام زوجتي عنه ... فقد كان زبه اكير من زبي وله شكل جميل جدا .... بدأت زوجتي تلحس زبه بلسانها وتمرره من اعلى الى الخصيتين تم بدات تمصه وتدخله في فمها وبدء عشيقها في التأوه وهي تستعرض امامي قدراتها في الشرمطة وانا اكاد انفجر من الهيجان والشهوة , فهده اول مرة في حياتي ارى فيها رجل وامرأة في وضع النيك امامي مباشرة والمرأة هي زوجتي الشرموطة .
خلعت زوجي ملابسها وكانت ترتدي اللينجري الدي احضره لها نجمي . بعد ان طبت منها ان تلبسه ونامت وبدء نجمي يبوسها ويلحس صدرها الى ان وصل بلسانه الى كسها وفعلا كما قالت زوجتي فقد كان محترفا في لحس الكس لانني لم ارى زوجتي تتلوى من شده المتعة كما رأيتها تلك الليلة وكنت اسمع صراخها بوضوح وكانت تحاول ان تفلت منه ولكن كان هم ممسكا بها بقوة وياد يأكل كسها من شدة المص واللحس . وزجتي تصرخ ادخل زبك في كسي .
نام نجمي على ظهرة وركبت زوجتي فوقة وامسكت زبه تدخله في كسها وكانت وضعيتهم مقابلة لي بحيت كنت ارى زبه بشكل واضح وهو يدخل في كسها
بدأت زوجتي تصعد وتنزل على زب عشيقها وانا اكاد اجن من شده المحنة والمتعة وبدات زوجتي تزيد من سرعتها حتى بدات ارى زبه كله داخل كسها وهي تتأوة وتصرخ من زبه الكبير وكنت في دلك الوقت اتمنى ان اكون معهم
نامت زوجتي عل ظهرها ورفعت رجليها وادخل نجمي زبه في كسها وبدء يعدب زوجتي بدلك الزب الكبير وزاد صراخ زوجتي لدرجة انني خفت ان ينتبه الجيران لصوتها تم بدء صوت نجمي يرتفع وسرعة النيك تزدادا حتي افرغ لبنه في كسها وعندما اخرج زبه منها رأيت لبنه يخرج من كسها وكم كان المنظر رائعا .
دخلت زوجتي وعشيقها الى الحمام ............
البقية في الجزء الخامس ومغامرات بدون حدود

تعليقات

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

قريبتى الشرموطه قصص سكس عربي

هاحكيلكم النهارده قصتى مع بنت عمى ندى الشرموطه وانا ابراهيم احنا من القاهره وندى بنت وحيده وكانت مدلعه جدا اى حاجه عاوزاها وكده وهى أكبر منى بخمس سنين وقعت الموضوع الى هاحكيهلكم كانت عندها 35 سنه وانا 30 عمى عنده مصانع ملابس ولما جيه يجوزها كان جوزها ابن واحد صاحبه بتاع مصانع شغل يعنى وتبعا هى مكانتش عاوزه وديه كانت أول مره عمى يجبر ندى على حاجه الجواز مكملش سنه ولاهى كانت عاوزاه ولا هو عاوزها بس هى عرفت انو بيخونها فقررت تخون فضلت تخونو فتره لحد ما روح وكانت بتخونو و عجنها ضرب وكان عاوز يقتلها بس استهلت واتصلت بأهلها بس وأهله واهلها راحو بس بنت عمى بجحه لما قعدت قالتلهم يعنى ولا بيعاملنى كويس وبيخونى والمفروض انى ابوس رجلو ماهو كل يوم بيخونى مانا كمان بعرف اخون مازى ماهو عارف بنات انا عارفه رجاله وكانت قله ادب يعنى وطبعا ابويا قعد مع عمى ومع الراجل التانى عشان يحاولو يخلوهم يطلقو من غير فضائح وأمه كانت عاوزه تفضحها بس قالو أصلها مش سمعه ندى بس انت ابنك واقف فى المصانع بتاعتك يعنى لو اتعرف أن مراتو خنته هايقف وسط العمال ازاى وبس خلو الطلاق يخلص انهم مش قادرين يعيشو مع بعض وكده وقتها ان...

مدام وفاء قصص سكس عربي

وفاء هي الزوجة المحترمة الجميلة، شابه ضخمه الجثة وناعمه وفيها انوثه متفجرة ومتزوجه من انسان يمتلك مصنع كبير بالقاهرة تعرفت عليها بالمصادفة باحد الاجتماعات العائليه باحد الانديه وكانت هذه الاجتماعات تعقد في يوم الاحد في اجازات اصحاب المصانع والشركات وكنا نقوم ببرامج تخدم الفقراء والمرضي وعلي فكره يوم الاح د بمصر هو يوم اجازه عمال المصانع الخاصة بمصر وكانت دائما وفاء تحضر هذه الاجتماعات بملابس في منتهي الشياكه ده غيرالمجوهرات التي تتحلي بيها وكنت دائما امدح شياكتها ورائحه العطر التي عندما كنت اسلم عليها كنت اخد هذه الرائحة لبيتي وبعد كانت دائما تلبس الثياب وتقف بجانبي لتستمع الي رايي الواضح بثيابها وكنت احس دائما انها محتاجه لهذا الكلام عن ثيابها وتسريحه شعرها وخاصه تسريحه شعرها وبعد كنت دائما لا اتصور ان وفاء قد تكون محتاجه لي وخاصه وهي متزوجه من شاب طويل ووسيم وغني وكمان عندها طفلين بوسامه والدهما وبعد كنت اقول الكلام لها بدون قصد وكذلك بدون هدف الا فقط التعبير عن شياكتها ولبسها وكانت دائما تنتظر كلامي وتحاول ان تقف بجانبي حتي ان اخي لاحظ ذلك فنبهني لذلك وقال لي ان الناس لاحظوا اهتمامك...

لولو زميلتي في بيتها حاجة تانية و المفاجأة الكبرى قصة حقيقية قصص سكس عربي

لو حد يفتكر لولو زميلتي في الشغل و اللي حصل في بيتي لما جت تاخد اسطوانة الاغاني لأبوها في عيد ميلاده و المتعة اللي كانت بينا... في يوم كنت في الشغل وكان يوم زحمة جدا لقيت لولو بتتصل عليا وبتقول انها عايزاني في موضوع مهم جدا وانا كنت متسربع قولت لها ماشي بس أخلص واكلمك وبعد ما أخلصت الشغل كنت فاصل ومريح راسي على المكتب وكان تقريبا مفيش حد في الشركة تليفوني رن فتحت من غير ما أبص مين اللي بيتكلم من التعب وسمعت صوت ولاء بتقول يعني أعمل فيك ايه يا هيما؟ انا زعلانه منك يعني ما تسألش عليا كل ده ايه ما كنش بينا عيش وملح و تظبيط يا هيما!!!! انا كنت تعبانه ولا سألت ولا الهوا على العموم أنا زعلانة منك قعدت أصالح فيها وهي بتدلع لغاية ما قولت لها طيب أنا عايز أصالحك يا لولو اعمل ايه يا مزتي؟ قالت بص أنا عايزه شوكولاته و أيس كريم قولت لها أنتي روحتي ؟قالت أنا بكلمك من البيت قولت لها يا خسارة كنت هنزل أجيبهملك قبل ما تروحي يا قلبي بس خلاص أجيبهملك بكره قالت طيب ما احنا فيها يا هيما .. قولت لها يعني اجيبهم لك لغاية البيت وتنزلي تاخديهم مني؟ قالت وهي بتقصع ضحكة الشراميط بس ده اخرك يا هيما ده انت طموحك ...